ضفاف حُرٌه | www.a111n.com :: قراءة المقال :: خشبة مسرح


.::. »   NATHR PODCAST - بودكاست نثر » عدد الردود [ 0 ] آخر مرسل : | إنحناءات جسد..! | .::. »   آخر حروفــي ..! » عدد الردود [ 62 ] آخر مرسل : | إنحناءات جسد..! | .::. »   حياة » عدد الردود [ 20 ] آخر مرسل : | إيمان | .::. »   مُنى الروح » عدد الردود [ 234 ] آخر مرسل : | إنحناءات جسد..! | .::. »   الـوصايا .. القاء صوتي. » عدد الردود [ 0 ] آخر مرسل : | إنحناءات جسد..! | .::. »   ألحياة .. شخص.! » عدد الردود [ 1 ] آخر مرسل : | إنحناءات جسد..! | .::. »   قاب قوسين ,, أو..! » عدد الردود [ 8 ] آخر مرسل : | إنحناءات جسد..! | .::. »   من العايدين الفائزين .., » عدد الردود [ 11 ] آخر مرسل : | إنحناءات جسد..! | .::. »   هاتِ حنانك. » عدد الردود [ 9 ] آخر مرسل : | إنحناءات جسد..! | .::. »   عقبة ساقين تنومة » عدد الردود [ 0 ] آخر مرسل : | إنحناءات جسد..! | .::.

  الرئيسية | المدونات | مركز التحميل | البحث | إتصل بنا

إسم المستخدم كلمة المرور تذكرنى   التسجيل | نسيت كلمة المرور  

الإثنين 15- ذو القعدة- 1446 هـ الموافق 12-مايو- 2025 مـ

خشبة مسرح

 

 

 

 

كنت دائماً أكتب على نحو يُطمئن قلبي

أضغط عليه بيدي ، في محاولة لتهدئته .. في محاولة لإيقافه للأبد !

 

لكن قلبي المُعطل منذ زمن .. تمرد !

و يُريد أن يرغمني على مُمارسة الحياة من جديد

 

 

 

April       الجمعة 1- ربيع ثانى- 1432 هـ الموافق 4-مارس- 2011 مـ 6:46 مساءآ  

خشبة مسرح

 

 

 

ماذا يعني أن تعود وتصبح سر مرةً أخرى؟

أن لا أستطيع الحديث عنك لصديقاتي .. ولا حتى لنفسي؟



 

April       الأحد 2- ربيع ثانى- 1432 هـ الموافق 6-مارس- 2011 مـ 3:36 صباحآ  

خشبة مسرح

 

 

 

 

 

 

 

لم يعد الصمت يُجدي

أصبحت الكلمات تُفلت من بين شفتيّ ، والحكايات تُقرأ في عينيّ

أكتب لك رسالة طويلة جداً ، وأمزقها لأكتب أقصر منها ، ثم أمزقها لأكتب أقصر

بالنهاية أكتب لك لأخبرك أني أرغب بالحديث ..

أرغب بإخبارك عن ما كتبت بالرسالة الأولى .. ( الرسالة الطويلة جداً ) !

 

 

 

April       الإثنين 4- ربيع ثانى- 1432 هـ الموافق 7-مارس- 2011 مـ 7:10 مساءآ  

خشبة مسرح

 

 

هناك قصة قصيرة .. لا تنتهي !

و يجب أن ارويها لك

،

 

 

April       الأربعاء 5- ربيع ثانى- 1432 هـ الموافق 9-مارس- 2011 مـ 10:36 صباحآ  

خشبة مسرح

 

 

 

تلك الفضفضة الصباحية التي نمارسها كل يوم مؤذية جداً ، فهي تجعل أصوات ضحكاتنا عالية بالرغم من أن وجنتينا لم تجفا بعد
تجعلنا ننسج الوهم حولنا ونقتات الذكريات ، ونتسابق في السخرية من أوجاعنا وتحويلها لدُعابات تضحكنا كلما اصطدامنا بها ، لكننا لا نستطيع تزيف الحقيقة ! .
حقيقة أنك تحبين رجل ميت .. وتعيشين مع رجل يحيا لغيركْ ! . وأني أحب رجل يحيا لغيري .. وأعيش مع رجل ميت ، رغم أنه يتنفس !

فتغرق في قلوبنا هذه الحقيقة كَ سر ، أربعتهم لن يدركونها يوماً ..  ونغرق نحن في السخرية من القدر ، والضحكات المبلولة ! 



 

 

 

April       الجمعة 8- ربيع ثانى- 1432 هـ الموافق 11-مارس- 2011 مـ 5:51 مساءآ  

خشبة مسرح

 

april

قرأت اخر ما دونتيه متعب جدا  الواقع

الذي صورتية باتقان

ولكن سؤالي لك وللمتلقي

هات الحلول ان وجدت

ما فيه حلول الا ان نرضي انفسنا

لو بالقليل  اليس كذلك..؟

 

deefaaf       الجمعة 8- ربيع ثانى- 1432 هـ الموافق 11-مارس- 2011 مـ 8:50 مساءآ  

خشبة مسرح

 

 

أنا كلي رضا يا ضفاف

فليس باليد حيلة ..نحن في هذه الحياة مسيرون

لكن كلي إيمان بحياة أخرى جميلة .. يكون لي فيها مطلق الاختيار

 : )

 

April       السبت 8- ربيع ثانى- 1432 هـ الموافق 12-مارس- 2011 مـ 1:44 صباحآ  

خشبة مسرح

 

 

 

 

 

كانت تستحق وداعاً حقيقي ، يتخطى كل النهايات المفتوحة المطرزة بالصمت !
كانت تستحق أن تجيب على آخر رسائلها ، ولو بدعوة صادقة وكلمة رقيقة
لم تكن تنتظر منك التشبث بها ومنعها من الغياب ، فهي تدرك انك تدفعها بكل
ما أوتيت من حب لخارج أحلامك .
لم تكن تنتظر أن تودعها بعناق طويل وقبلة قصيرة قبل أن تزرع بكفيها وردة ،
فهي لم تحظي يوماً بعناق لهفة أو قبلة حب .. ولم يهديها أحدهم الورود منذ زمن !
ولم تعد تنتظرها من أحد . كانت تستحق أن تكون صادقاً معها للمرة الأخيرة ،
وتمنحها حقيقة تغنيها عن كل شيء .
 
أنت الآن تشعر بكل ما كانت هي تشعر به  ،
تخيل أن كل هذا الألم ..  كان بداية حبها لك !
تخيل أن كل هذا الألم ..  هو نهاية حبك لها !
 
والآن أخبرني من منكما كسب الرهان ؟.. من أحب الآخر أكثر !!
 



 

April       الأربعاء 20- ربيع ثانى- 1432 هـ الموافق 23-مارس- 2011 مـ 6:08 مساءآ  

خشبة مسرح

 

 


- اليوم يمكن نشعر انا موجودين وبكرا لا
* انا من زمان مو موجوده !
- لما تجلسي لوحدك
- اندهي
- قولي : اشتقت لك أمل . فاقدتك 
* وترجع ؟
- راح تسمع صدق صوتك وتتقرب لك اكثر
- نفعت معي مرة 
* مدام في أمل ، نحاول ليه لا .. ويارب يارب ينفع

 

 

 

 

April       الأربعاء 27- ربيع ثانى- 1432 هـ الموافق 30-مارس- 2011 مـ 7:12 مساءآ  

خشبة مسرح

 

اجمل ما هنا ان شذا الحرف يصلك بصدق

وان خلف الحرف طُهر نيّه ..!

 

ِ

 

إنحناءات جسد..!       الخميس 27- ربيع ثانى- 1432 هـ الموافق 31-مارس- 2011 مـ 4:16 صباحآ  

خشبة مسرح

 

عندما نكتب بإحساس ، لا لأجل الكتابة فقط

 لا بد أن تصل حروفنا بصدق

وأنت خير من يكتب بإحساس يا إنحناءات

 

سعيدة بهذا الإطراء 

 ؛  

 

 

April       الخميس 28- ربيع ثانى- 1432 هـ الموافق 31-مارس- 2011 مـ 10:35 مساءآ  

خشبة مسرح

 

 

 

كنت أعلم أنه ينتظر هذا اليوم منذ مده ليعبث بي
وككل عام سَ يهدني أيقونة على هيئة كعكة ويطالبني بنفخ شموعها ، أتظاهر بذلك ، ويتظاهر بالتصديق ، ليبدأ بممارسة هوايته المفضلة وإرباكي باسألته .
يسألني عن أمنياتي .. فأخبره أن قائمتي لم تتغير كثيرا ً تزداد بها الأماني ولا تنقص ، فيدرك أنه لم يتحقق منها شيء . يسألني عن من أحب ، فأجيب بأن أمنيتين جديدتان في قائمتي تخصانه .
يقول لي بأنه في العام الماضي كان يستحوذ على ثلاث ! فكيف أصبحن خمس ! ويتمتم "أما آن للزمن أن يخلصكِ منه ومن أمنياته !" ،  فأردد أني لازلت أتمنى ذلك أيضاً ! .
لأهرب من هذا الحديث ، أكشف له بأن بين الأماني تختبئ واحده تخصه ، قد أخبره عنها يوما ً . 

يسألني عني ، وما اختلف بي .. فأقول : أني اختلفت كثيراً ، وأن التغير قد يكون سيئاً أحياناً ،
أنني حقاً لم اعد أجيد الكتابة ، أشعر أن حروفي عارية وحزني مشاع .. وأن كل من يقرأني سيدرك مقدار ألمي وماهيته ،
فأتراجع على الفور .. وأمحو السطور قبل أن أفكر في قرأتها مجدداً .  أنا لا أخجل من الحزن ، أنا فقط أمقت ضعفي وسلبيتي وترددي .
 
أدير دفة الحديث باتجاهه واسأله .. أنت صديقي منذ زمن ، بل أنت من أصدقائي المفضلين ، أخبرني ما الذي أختلف بي ؟
يصمت لبرهة ، ثم يقول : التغير من سنن الحياة ، ولكن قلبك الصامد يصيبني دائماً بالذهول .. حتى أني أعتقد أحياناً بأنك إحدى كذِبات إبريل ، وأن من تمتلك قلب مثل قلبك ليست إلا قطعة من حلم ، يتمنى حبها الجميع ، ولكنه لا يكون سوا لشخص واحد - حتى لو لم تعترفين بذلك - قد يكون أوفر الناس حظاً إن حافظ عليه ، أو أتعسهم إن فرط فيه !
 
لازلت أخجل من لباقته التي لن أعتاد عليها ، فهو لا يستخدمها إلا في المناسبات ..
أنهي الحديث بابتسامة و وردة ،
ينهيه بقوس قزح ومقطوعة .

 

 

April       الجمعة 14- جمادى الاولى- 1432 هـ الموافق 15-إبريل- 2011 مـ 5:23 مساءآ  



إضافة رد