العيشُ من بعدك اشبهه : بمن يقف على فوهة البركان ويقول حميتك ! آه ياملاكي كم هو مهلك رحيلك ، في كل لحظه وثانيه ودقيقه ويوم منذ ٩ اشهر وانا اشتَعل ، توقف قلبي الحياة لم تعد حياة فكلّ مافيها يهلكني وكأني اصبحتُ عدو للحياة منذ رحلت )؛ أصبحتُ انظر للحياة وكأنها ذلك الجحيم الذي لا اطيقه واعيش فقط ! أودّ أن التقيك ففي تلكَ الجنه وأختاركَ انت لتكون فالدارين الااول والاخير )؛